مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

    رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

  • مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

    مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

أردوغان يستند لاتفاق أضنة لتبرير التدخل العسكري في سوريا

دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إلى ضرورة طرح "اتفاق أضنة" المبرم في عهد حافظ الأسد بين تركيا وسوريا عام 1998 للتداول.

أردوغان يستند لاتفاق أضنة لتبرير التدخل العسكري في سوريا
الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان / UMIT BEKTAS / Reuters

وقال أردوغان في كلمة ألقاها اليوم الخميس خلال مشاركته في فعالية للكلية الحربية التركية بالعاصمة أنقرة، إن بلاده لا مطامع احتلالية لها في سوريا، معتبرا أن تركيا لم تسع إلا لضمان أمن مواطنيها.

ونقلت وكالة "الأناضول" التركية الرسمية أن أردوغان شدد في كلمته "على ضرورة إعادة طرح اتفاق أضنة" (بين تركيا وسوريا) و"مناقشتها مجددا".

وصرح أردوغان أيضا بأن بلاده هي الدولة الوحيدة التي تتواجد في الأراضي السورية "لغايات إنسانية بحتة"، مشيرا إلى أن من أهم أهداف العمليات التي تقوم بها تركيا داخل سوريا توفير الأمان للسكان الذين يعيشون هناك.

وتابع قائلا: "تركيا الأولى عالميا في المساعدات الإنسانية رغم وجود دول عديدة أكثر ثراء منها، ولن ننساق وراء العقلية التي دفعت الغرب إلى إغلاق أبوابه أمام اللاجئين".

من جانبه، اعتبر وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، أن بلاده تمتلك حق مكافحة التنظيمات الإرهابية داخل الأراضي السورية بموجب اتفاقية أضنة.

وأوضح تشاووش أوغلو، في مقابلة متلفزة مع قناة "A Haber" المحلية، أن الاتفاقية تلزم الجانب السوري بمكافحة التنظيمات الإرهابية التي تهدد أمن تركيا وحدودها، وتسليم الإرهابيين إلى أنقرة، مضيفا أن لتركيا الحق في القيام بعمليات داخل الأراضي السورية في حال لم تقم سلطاتها بما يقع على عاتقها من واجبات وفق اتفاقية أضنة.

ولفت تشاووش أوغلو إلى أن "النظام السوري" يدرك جيدا أن تنظيم "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة تنظيما إرهابيا متحالفا مع "حزب العمال الكردستاني"، يسعى إلى تقسيم البلاد.

وأوضح تشاووش أوغلو أن مساعي التنظيم تلقى رفضا من تركيا وروسيا وإيران وسلطات سوريا، فيما تتبنى الدول الغربية مواقف متضاربة في هذا الشأن.

وينص اتفاق أضنة، الذي أبرمته الحكومة التركية مع السلطات السورية خلال فترة رئاسة حافظ الأسد، والد الرئيس الحالي للبلاد، على تعاون سوريا التام مع تركيا في "مكافحة الإرهاب" عبر الحدود، وإنهاء دمشق جميع أشكال دعمها لـ"حزب العمال الكردستاني"، وإبعاد زعيمه، عبد الله أوجلان، عن ترابها، وإغلاق معسكراته في سوريا ولبنان، ومنع تسلل مقاتلي التنظيم إلى تركيا.

وتنص الوثيقة على احتفاظ تركيا "بممارسة حقها الطبيعي في الدفاع عن النفس"، وفي المطالبة بـ "تعويض عادل" عن خسائرها في الأرواح والممتلكات إذا لم توقف سوريا دعمها لـ "حزب العمال الكردستاني" فورا.

كما يقضي الاتفاق بمنح تركيا حق "ملاحقة الإرهابيين" في الداخل السوري حتى عمق 5 كيلومترات، و"اتخاذ التدابير الأمنية اللازمة إذا تعرض أمنها القومي للخطر".

وبموجب الاتفاق، تكون الخلافات الحدودية بين البلدين "منتهية" بدءا من تاريخ توقيع الاتفاق، دون أن تكون لأي منهما أي "مطالب أو حقوق مستحقة" في أراضي الطرف الآخر.

ويعتبر اتفاق أضنة، الذي تم إبرامه في فترة توتر كبير بين البلدين، نقطة تحول في مسار العلاقات السورية التركية التي بدأت تتميز بتقارب ملحوظ لاحقا استمر حتى بدء الأزمة السورية في 2011. 

المصدر: الأناضول + وكالات

التعليقات

أردوغان يعلق على أول خطاب لخليفة نصر الله ويحذر من طوق نار خطير (فيديو)

انسحبوا.. زيلينسكي يوضح وضع قواته على الجبهة بسبب النقص الحاد بالأفراد

لافروف يصف "خطة النصر" لزيلينسكي بالفصام

الدفاع الروسية: تحييد 2230 جنديا أوكرانيا خلال يوم وتحرير بلدة جديدة في دونيتسك

موسكو تعلق على تجميد جبهات القتال ضد قوات كييف وطروحات تكرار سيناريو اتفاقيات مينسك

أمين عام حزب الله: لم يطرح أي مشروع لوقف النار.. نتنياهو نجا هذه المرة وسنستمر في خطة الحرب

نيبينزيا: زيلينسكي غاضب من انتقال الأوكرانيين إلى المناطق الروسية الجديدة