Stories
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
حماس: نجري مشاورات مع الفصائل بشأن عرض وقف النار الجديد وسنعلن موقفنا الرسمي قريبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
داخلية غزة: المؤسسة الأمريكية GHF مصيدة للموت والإذلال ونحذر من التعامل معها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مئات القتلى والجرحى بنيران الجيش الإسرائيلي خلال 24 ساعة بينهم العشرات من منتظري المساعدات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحوثي يتحدث عن خطر يمتد إلى الكعبة المشرفة ويؤكد: الحظر على الملاحة الإسرائيلية مستمر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
" بعبوة من نوع زلزال 4".. "سرايا القدس" تعرض مشاهد استهداف آلية عسكرية إسرائيلية في غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
يعالون: حرب غزة عبثية زائفة ويضحى فيها بالجنود والرهائن على مذبح مصالح نتنياهو السياسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"يديعوت أحرنوت" نقلا عن مسؤولين: ترامب يعتزم إعلان صفقة الأسرى خلال لقائه نتنياهو الاثنين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب: سكان غزة مروا بالجحيم…
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بن غفير يدعو لاحتلال قطاع غزة وتشجيع الهجرة إلى خارجه
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
زيلينسكي: أوروبا غير قادرة على تعويض إمدادات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلال محادثات هاتفية.. بوتين يؤكد لترامب سعي روسيا لحل تفاوضي للنزاع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء في مجلس الشيوخ يطلقون تحقيقا في توقف ترامب عن فرض عقوبات على روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب عقب محادثته مع بوتين: لست راضيا عن الوضع بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب: واشنطن قدمت الكثير من الأسلحة لكييف في ظل الإدارة السابقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: مقتل نائب قائد الأسطول الروسي أثناء تأدية مهامه في مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. اعتقال مواطنة أثناء زرعها عبوة ناسفة تحت سيارة موظف في إحدى مؤسسات الدفاع (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكونغرس يطالب البيت الأبيض بتوضيح سبب تعليق شحنات الأسلحة لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قوات كييف تقتل كل من يحاول الاستسلام من أفرادها
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
الدقيقة 91
RT STORIES
تقارير تكشف رد فعل محمد صلاح بعد رحيل زميله ديوغو جوتا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخميس الأسود.. مصرع دراج إسباني إثر حادث تصادم مروع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"خوفا وخشية من مرتضى منصور".. مدحت العدل يشن هجوما ناريا على "أبناء الزمالك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هو من ضم البرتغالي الراحل إلى ليفربول.. كلوب يكتب رسال مؤثرة عن لاعبه السابق جوتا!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيديو.. الكشف عن سبب الحادث الذي أودى بحياة نجم ليفربول ديوغو جوتا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فاجعة كروية أخرى اليوم.. وفاة اللاعب الفلسطيني مهند الليلي في قصف إسرائيلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد الكارثة.. ليفربول ينعى لاعبه ديوغو جوتا ويرفض التعليق ويطلب احترام خصوصية عائلته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأهلي المصري يرد على فريق سعودي لضم إمام عاشور
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لا يصدق.. رونالدو يعبر عن صدمته بوفاة زميله ديوغو جوتا!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور فيديو يوثق لحظات ما بعد الحادث المروع الذي أودى بحياة نجم ليفربول ديوغو جوتا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تستضيف منتخب تشيلي في لقاء ودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قناة الأهلي المصري تكشف مفاجأة مدوية حول "المهاجم الجديد" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
فيديوهات
RT STORIES
نتنياهو يزور كيبوتس نير عوز بغلاف غزة للمرة الأولى منذ أكتوبر 2023
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رفع العلم الروسي فوق بلدة ميلوفويه بمقاطعة خاركوف بعد تحريرها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كانت مزودة بهوائي ستارلينك.. كولومبيا تستولي على أول غواصة مسيرة لتهريب المخدرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من مكان استهداف سيارة بمسيرة إسرائيلية في محيط العاصمة بيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين للمشاركين في منتدى معهد الدراسات الاستراتيجية: ماذا يمكنني أن أنقل إلى ترامب منكم؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كاميرات مراقبة توثق هجوما صاروخيا إسرائيليا على طهران خلال المواجهة بين إيران وإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. أشبال دببة تقطع طريقا في كامتشاتكا طلبا للطعام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بدء اختبارات التاكسي الطائر "ميدنايت" في أبوظبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إصابات جراء سقوط طائرة قفز بالمظلات في غابات نيوجيرسي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور جدارية ضخمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي في طهران
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
"غبار سيناء أعمى عيوني".. طيار إسرائيلي يكشف تفاصيل إسقاطه طائرة مدنية عربية
كشف الطيار الإسرائيلي الذي أسقط طائرة الركاب المدنية الليبية فوق سيناء المحتلة في عام 1973 العديد من الأسرار بما في ذلك أنه عمل في شركة العال تحت اسم مستعار خوفا من "الاختطاف".


بعد التهديد عاد "الغموض النووي" إلى مكانه!
المقدم يفتاح زيمر كان يتولى في عام 1973 قيادة سرب الفانتوم 201، وكان يعرف باسم الرقم واحد، ويعد "رأس حربة" في القوات الجوية الإسرائيلية، كان روى العام الماضي بعد مرور نصف قرن على "الجريمة" ملابسات تلقيه أمرا مع مساعده الملاح من قائد السلاح الجوي الإسرائيلي بإسقاط طائرة الركاب المدنية الليبية فوق سيناء في 21 فبراير عام 1973.
وسائل إعلام عبرية وصفته في تلك المناسبة قائلة: "رجل مسن، في العقد التاسع من حياته، يخطو إلى مسرح صغير في قلب القاعة. يجلس عدة عشرات من الناس، من بينهم زوجته وأطفاله وأحفاده، الذين جاءوا إلى مؤتمر للجمعية الإسرائيلية للتاريخ العسكري الذي عقد قبل بضعة أشهر. هناك بالتحديد اختار التحدث بصراحة لأول مرة عن تورطه في واحدة من أكثر الأحداث المؤلمة في تاريخ القوات الجوية وإسرائيل ككل".
الطيار زيمر صرّح قائلا: "لسنوات عديدة، نصحتني أجهزة الأمن بالابتعاد عن الأنظار.. زوجتي كانت الشخص الوحيد الذي بحت له بالسر، هي عرفت منذ اليوم الأول. أثناء عملي كطيار لشركة العال، واجهت العديد من القيود وحلقت تحت اسم مستعار بسبب تحذيرات استخباراتية حول تهديدات اختطاف محتملة".
موقع "ynetnews" ذكر أن زيمر والطيار الملاح الآخر الذي كان معه في الطائرة المقاتلة الإسرائيلية من طراز فانتوم -4"، أسقط الطائرة المدنية الليبية "بسبب سلسلة من الصدف وسلسلة من الأخطاء وسوء الحظ"، وأنه أعلن لأول مرة بعد مرور 50 عاما أنه هز من "أسقط الطائرة الليبية"، وأن ابنه البكر نفسه ويبلغ الآن من العمر 53 عاما، لم يسمع بالأمر لأول مرة إلا العام الماضي فقط.
المصدر العبري ذاته سرد الأحداث التي أدت لتلك الكارثة المتعمدة قائلا: "ساد ضباب كثيف في الساعة 12:40 بعد ظهر يوم الأربعاء، عندما فقدت طائرة البوينغ 727 التي أقلعت من بنغازي (وصلت ليها من العاصمة الليبية طرابلس) إلى القاهرة، عاصمة مصر، طريقها ودخلت المجال الجوي الإسرائيلي عن طريق الخطأ".
جرى على الفور الدفع "بطائري فانتوم من سلاح الجو نحوها، في محاولة لتحويل مسارها، خوفا من أنها تنوي ضرب هدف استراتيجي مثل مفاعل ديمونة. بسبب الظروف الجوية القاسية، جاهد الطيارون للتعرف على ركاب الطائرة المدنية التي كانت جميع نوافذها مسدلة. أشاروا مرتين إلى طيار البوينغ، وأطلقوا طلقات تحذيرية بالقرب منه، لكن من دون جدوى".
زيمر يستذكر ما حدث في ذلك اليوم قائلا "في 21 فبراير 1973، هبت رياح لم أرها من قبل.. عاصفة رملية رهيبة، في منتصف النهار. فجأة، دقت صفارات الإنذار. كنا على أهبة الاستعداد في قاعدة ريفيديم في (سيناء، حاليا قاعدة المليز بعد عودتها إلى السيادة المصرية)، وكانت الطائرات أمامنا على بعد 50-60 مترا. عندما ركضنا بشكل محموم إلى الطائرات، لم نتمكن من رؤية أي شيء".
بعد أن أقلع في طائرة الفانتوم – 4 مع مساعده الملاح وأقلعت بعده طائرة من نفس الطراز، قال في شهادته إنه اندفع "بسرعة كبيرة، أرى على الرادار الطائرة المشتبه بها تحلق شمالا، وأقترب منها ببطء، بسرعة ممائلة لسرعتها. إنها تطير ببطء وفقا لمعاييرنا... كلانا بنفس السرعة، 250 عقدة (حوالي 460 كم/ساعة). أنا أطير خلفه، 100-200 متر، من الصعب القول. أرى جسم الطائرة ومحركين على كلا الجانبين. لا أرى المحرك الثالث في الذيل. يبدو لي مثل طائرة بوينغ 727. أرى جانب واحد منها، كل شيء باللغة العربية، ثم أنتقل إلى الجانب الآخر وكل شيء باللغة الإنجليزية"
تلقى المقدم يفتاح زيمر أمرا مباشرا "أطلق النار"!، وقال إنه بذل قصارى جهده "لتجنب تنفيذ الأمر المخيف"، وقام بتغيير موقعه على جانبي طائرة الركاب المدنية الليبية ثم أطلق رشقات تحذيرية وأرسل إشارات إلى قائد الطائرة الليبية بأن يتبعه.
تكرر الأمر بإطلاق النار، "في المرة الثانية قال لي: (هذا أمر من قائد القوات الجوية اللواء مردخاي هود). هناك كلمة رمزية لقائد القوات الجوية يعرفها جميع الطيارين. يتم استخدام نفس المصطلح حتى يومنا هذا عندما يعطي القائد الأمر بإسقاط"، هدف ما.
قائد الطائرة المقاتلة الإسرائيلية يرد قائلا حسب روايته: "انتظر لحظة. انتظر. انتظر، انتظر. لدي شعور داخلي لا أستطيع تفسيره، أن هذا خطأ، إنه سوء فهم كبير"، وفي نفس الوقت "يبدأ الملاح في الضغط علي، وهو محق في ذلك؛ وظيفته هي القيام بذلك: يجب أن ننتهي من ذلك على الفور ونعود لأننا بالفعل في منتصف الطريق (بين ريفيديم والإسماعيلية) ، وهذا هو المكان الذي يوجد فيه العدو".
بنهاية المطاف أطلق رشقات من مدفعه الرشاش على الطائرة المدنية الليبية وقال في شهادته التي تأخرت نصف قرن: "أطلق النار لأنني رجل من المنظومة وأتقيد بالأوامر حتى لو لم تعجبني. أفعل ما قاله لي قائد القوات الجوية.. بلا شك، هذا أمر مباشر من قائد القوات الجوية. شخص لديه كامل الصلاحية للقيام بذلك. إنه في المخبأ؛ لديه مصادر معلومات لا أملكها. لا أعرف ما هي هذه الطائرة. عندما وضعتها تحت الهدف، كان ذلك بين (جبل) أم خشيب و(قرية) بئر الجفجافة (ريفيديم).. أم خشيب هي هدف مهم جدا. هناك أهداف أخرى أيضا، مفاعل ديمونة، وبالطبع تل أبيب. هي أقل أهمية في هذه الحال، ولكن أم خشيب يمكن أن تكون بالتأكيد هدفا. ولا أعرف ما الذي تفعله الطائرة، وإلى أين تتجه، وأنا مشغول باستمرار بالتساؤل عما إذا كان تقديري قويا بما يكفي لتجاوز أمر من قائد القوات الجوية".
شاهد المقدم زيمر الطائرة الليبية وهي تسقط وتتقلب على كثبان الرمال ثم تنهار فيما يتصاعد منها الدخان، مشيرا إلى أن كابوسا يراوده بين الحين والآخر "أتذكر ذلك من وقت لآخر، عادة في الليل. هناك نقطتان أراهما في عيني. إحداهما أن هذه الطائرة تضرب الأرض، وتتشابك، ويرتفع الغبار ويتعالى الدخان. ثم ترى أعمدة من الدخان الأسود.. ومن الواضح أنها على الأرجح نار. ليس لدي شيء أكثر للقيام به هناك".
بعد ذلك هبط في قاعدة ريفيديم، واتصل به قائد سلاح الجو هاتفيا وطلب منه أن يمضي سريعا إلى المستشفى حيث نقل الناجون. ذهب إلى هناك بمفرده ورفض اصطحاب طيارين آخرين، "كان مشهدا قاسيا. ما الذي يمكنك فعله.. نحن الطيارون لدينا امتياز في عدم رؤية أولئك الذين نؤذيهم، بمباشرة بأعيننا.. كانت هناك صرخات مروعة. رائحة اللحم... رائحة كريهة مرعبة. تقريبا لا يمكن التحدث إلى أحد. كان بإمكاني التحدث إلى مساعد الطيار الليبي، لكنه كان في حالة صدمة. كان يتحدث الفرنسية بشكل رئيس. لم يرد علي، وفجأة اتضح لي أنني لن أحصل على أي شهادة منه. المستشفى هو الشيء الثاني الذي أتذكره أحيانا في الليل، إلى جانب تحطم الطائرة في الكثبان الرملية. الصراخ، رائحة أناس محترقة. لقد كان يطاردني لمدة 50 عاما".
بعد يومين تبين أن "الأمر أصدره قائد القوات الجوية آنذاك اللواء مردخاي هود بعد أن تحدث مع رئيس الأركان الفريق ديفيد إلازار، وحصل على موافقته. (هذا الجنرال) كان وافق على الأمر بينما كان لا يزال مترنحا بعد ليلة من عملية كبيرة في لبنان، ولم يكن يعلم في تلك اللحظة أنها كانت طائرة ركاب مدنية. ثم تجاهل وزير الدفاع موشيه ديان الأمر كما لو أنه كان مجرد ذرة غبار".
الطيار الإسرائيلي روى أنه التقي بقائد القوات الجوية وبريس الأركان وبوزير الدفاع، ولم يحصل منهم على أي جابة عن سبب إصدارهم أمرا بإسقاط الطائرة المدنية الليبية، كما لم يقر أي منهم بالمسؤولية عما حدث.
الموقع العبري يعلق على الأحداث قائلا: "في أكتوبر، اندلعت حرب يوم الغفران وكل شيء تغير بالفعل. لكن بعد 40 عاما، حين يتم فتح أرشيف الدولة، ستبدأ الأنماط المألوفة في الظهور. يمكن للمرء أن يميز بالفعل في ذلك الوقت الغطرسة والعظمة ورفض تحمل المسؤولية. ستعتذر إسرائيل رسميا وتدفع تعويضات، لكن رئيسة الوزراء غولدا مائير ووزير الدفاع موشي ديان ورئيس الأركان إلازار سيستنتجون أن ذلك كان خطأ الطيار الفرنسي الليبي. كما سيعارض ديان وغولدا تشكيل لجنة تحقيق في أكبر كارثة طيران في تاريخ إسرائيل".
يخلص زيمر إلى أنه: "بعد حوالي خمس سنوات من الحدث، أنا أصبحت مدنيا، أقرأ مقابلة مع (قائد القوات الجوية حينها) موتي هود... لقد تقاعد من الجيش تماما، وليس فقط من سلاح الجو، وبالطبع يسألونه أيضا عن الطائرة الليبية. هو لا يتفادى السؤال، يقول، نعم، كان هناك غموض، الطقس، إلخ.. وقرر قائد السرب الذي كان هناك في المكان أن هذا هو الإجراء الصحيح الذي يجب اتخاذه، وقد اتخذه.. جيد. كان لدينا محادثة صعبة".
وبشأن مصير بقية الطيارين الذين شاركوا في عملية إسقاط طائرة الخطوط الجوية الليبية عام 1973، يذكر زيمر أن "ملاح الفانتوم الثانية، باروتشي جولان، الذي كان الأصغر بيننا، قتل في حرب يوم الغفران، وتوفي الطيار دورون شاليف في حادث تحطم طائرة عام 1977. والملاح الذي جلس معي في قمرة القيادة، يعمل اليوم بتقنية عالية ولا يرغب في التعرف عليه أو التحدث عنه".
المصدر: RT
التعليقات