Stories
-
الدقيقة 91
RT STORIES
ترامب يكشف عن لاعبه المفضل في كرة القدم "سوكر"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. ريال مدريد يعلن ضم كاريراس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فضيحة.. ترامب يتصل بمقاتل بعد قيامه بحركات مشينة وإحراج زوجته (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رغم العروض السعودية المغرية.. "رونالدو الجديد" يختار الدوري الإنجليزي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
برشلونة يعلن تعاقده مع "موهبة" منحدرة من الكويت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"المايسترو في ميلان".. انتقال تاريخي يشعل الكالتشيو (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بلاتر يفتح النار على "السعودية"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عارضة أزياء إسبانية تتتحدث عن "خفايا مثيرة" في حفل ميلاد لامين جمال (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوفيتشكين يتلقى هدية فاخرة تكريما لتحطيمه رقما قياسيا في الدوري الأمريكي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رياض محرز في مرمى الانتقادات بسبب وشم.. والجزائري يرد (صورة - فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عيد ميلاد يتحول إلى فضيحة.. لامين جمال في مرمى الانتقادات الحقوقية
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
ترامب: توريدات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا ستبدأ فورا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلة أمريكية: ترامب يدرس تزويد كييف بصواريخ JASSM
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: بحثنا مع كيلوغ عمليات شراء الأسلحة لكييف بالتعاون مع أوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هنغاريا: لن نشارك في تمويل شحنات الأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: موقفنا ينطلق من أن واشنطن كانت ولا تزال تسلم الأسلحة والمعدات العسكرية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: روسيا مستعدة للجولة الثالثة من المفاوضات لكن أوكرانيا ليست في عجلة من أمرها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الأركان الروسي يتفقد مجموعة قوات "الوسط" العاملة في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مبعوث ترامب الخاص يصل إلى أوكرانيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
السفير الأوكراني لدى لندن زالوجني: أوكرانيا لن تصمد طويلا في "حرب استنزاف"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تقصف مركز تدريب بمحطة زابوروجيه الكهروذرية لا مثيل له في العالم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي يعلن إحباط هجوم إرهابي ضد ضابط روسي كبير في القرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غانتشيف: أكثر من 75 قرية وبلدة في منطقة خاركوف تحت سيطرة القوات الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أقارب العسكريين الأوكرانيين يشكون من تعقيد عملية البحث عن الجنود المفقودين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"يا له من جنون!".. قرار ماكرون بشأن روسيا يثير غضبا في فرنسا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"فقدنا جنودنا في نزاع لا يعنينا".. قرار لرئيسة مولدوفا يثير استياء
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
سوريا- اشتباكات السويداء
RT STORIES
شيخ العقل في لبنان يوجه رسالة للدولة السورية عقب الأحداث الدامية في السويداء
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لأرتال الجيش السوري متوجهة نحو السويداء ومسؤول يؤكد قرب الحسم لصالح الدولة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنبلاط: نرفض أي نداءات للخارج تحت ذريعة حماية الدروز
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة عدة دبابات في قرية سميع بمحافظة السويداء
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. المرجعية الدرزية في السويداء ترفض دخول قوات الأمن العام وتطلب حماية دولية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انتشار قوات الجيش والأمن في السويداء والداخلية تؤكد التوجه نحو حسم الوضع (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. حركة نزوح للأهالي من ريف السويداء مع تجدد الاشتباكات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. قتلى وجرحى في صفوف قوات الجيش إثر هجوم شنته "جماعات خارجة عن القانون" في السويداء
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع السورية عن أحداث السويداء: باشرنا نشر وحدات عسكرية متخصصة وتوفير ممرات آمنة وفك الاشتباكات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئاسة الروحية للطائفة الدرزية تصدر بيانا بعد الاشتباكات في محافظة السويداء السورية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية: سنبدأ بالتنسيق مع وزارة الدفاع لتدخل مباشر في السويداء لفض النزاع وفرض الأمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وسائل إعلام سورية: مقتل 21 مدنيا وإصابة 80 آخرين جراء الاشتباكات في محافظة السويداء
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا- اشتباكات السويداء
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
منسق الشؤون العربية بوزارة الأمن الإسرائيلية: لن نعود إلى حدود السادس من أكتوبر 2023 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: مقتل 28 مدنيا في غارات جوية مكثفة على قطاع غزة منذ فجر اليوم (صورة + فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام عبري: مقتل وجرح جنود إسرائيليين في "حدث أمني كارثي" في شرق مدينة غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
تايوان.. تدريبات بالذخيرة الحية على التصدي لغزو جزيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الفرنسي يشارك في احتفالات بيوم الباستيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جرحى في اليوم الأخير من مهرجان سان فيرمين لسباقات الثيران في إسبانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
"غبار سيناء أعمى عيوني".. طيار إسرائيلي يكشف تفاصيل إسقاطه طائرة مدنية عربية
كشف الطيار الإسرائيلي الذي أسقط طائرة الركاب المدنية الليبية فوق سيناء المحتلة في عام 1973 العديد من الأسرار بما في ذلك أنه عمل في شركة العال تحت اسم مستعار خوفا من "الاختطاف".


بعد التهديد عاد "الغموض النووي" إلى مكانه!
المقدم يفتاح زيمر كان يتولى في عام 1973 قيادة سرب الفانتوم 201، وكان يعرف باسم الرقم واحد، ويعد "رأس حربة" في القوات الجوية الإسرائيلية، كان روى العام الماضي بعد مرور نصف قرن على "الجريمة" ملابسات تلقيه أمرا مع مساعده الملاح من قائد السلاح الجوي الإسرائيلي بإسقاط طائرة الركاب المدنية الليبية فوق سيناء في 21 فبراير عام 1973.
وسائل إعلام عبرية وصفته في تلك المناسبة قائلة: "رجل مسن، في العقد التاسع من حياته، يخطو إلى مسرح صغير في قلب القاعة. يجلس عدة عشرات من الناس، من بينهم زوجته وأطفاله وأحفاده، الذين جاءوا إلى مؤتمر للجمعية الإسرائيلية للتاريخ العسكري الذي عقد قبل بضعة أشهر. هناك بالتحديد اختار التحدث بصراحة لأول مرة عن تورطه في واحدة من أكثر الأحداث المؤلمة في تاريخ القوات الجوية وإسرائيل ككل".
الطيار زيمر صرّح قائلا: "لسنوات عديدة، نصحتني أجهزة الأمن بالابتعاد عن الأنظار.. زوجتي كانت الشخص الوحيد الذي بحت له بالسر، هي عرفت منذ اليوم الأول. أثناء عملي كطيار لشركة العال، واجهت العديد من القيود وحلقت تحت اسم مستعار بسبب تحذيرات استخباراتية حول تهديدات اختطاف محتملة".
موقع "ynetnews" ذكر أن زيمر والطيار الملاح الآخر الذي كان معه في الطائرة المقاتلة الإسرائيلية من طراز فانتوم -4"، أسقط الطائرة المدنية الليبية "بسبب سلسلة من الصدف وسلسلة من الأخطاء وسوء الحظ"، وأنه أعلن لأول مرة بعد مرور 50 عاما أنه هز من "أسقط الطائرة الليبية"، وأن ابنه البكر نفسه ويبلغ الآن من العمر 53 عاما، لم يسمع بالأمر لأول مرة إلا العام الماضي فقط.
المصدر العبري ذاته سرد الأحداث التي أدت لتلك الكارثة المتعمدة قائلا: "ساد ضباب كثيف في الساعة 12:40 بعد ظهر يوم الأربعاء، عندما فقدت طائرة البوينغ 727 التي أقلعت من بنغازي (وصلت ليها من العاصمة الليبية طرابلس) إلى القاهرة، عاصمة مصر، طريقها ودخلت المجال الجوي الإسرائيلي عن طريق الخطأ".
جرى على الفور الدفع "بطائري فانتوم من سلاح الجو نحوها، في محاولة لتحويل مسارها، خوفا من أنها تنوي ضرب هدف استراتيجي مثل مفاعل ديمونة. بسبب الظروف الجوية القاسية، جاهد الطيارون للتعرف على ركاب الطائرة المدنية التي كانت جميع نوافذها مسدلة. أشاروا مرتين إلى طيار البوينغ، وأطلقوا طلقات تحذيرية بالقرب منه، لكن من دون جدوى".
زيمر يستذكر ما حدث في ذلك اليوم قائلا "في 21 فبراير 1973، هبت رياح لم أرها من قبل.. عاصفة رملية رهيبة، في منتصف النهار. فجأة، دقت صفارات الإنذار. كنا على أهبة الاستعداد في قاعدة ريفيديم في (سيناء، حاليا قاعدة المليز بعد عودتها إلى السيادة المصرية)، وكانت الطائرات أمامنا على بعد 50-60 مترا. عندما ركضنا بشكل محموم إلى الطائرات، لم نتمكن من رؤية أي شيء".
بعد أن أقلع في طائرة الفانتوم – 4 مع مساعده الملاح وأقلعت بعده طائرة من نفس الطراز، قال في شهادته إنه اندفع "بسرعة كبيرة، أرى على الرادار الطائرة المشتبه بها تحلق شمالا، وأقترب منها ببطء، بسرعة ممائلة لسرعتها. إنها تطير ببطء وفقا لمعاييرنا... كلانا بنفس السرعة، 250 عقدة (حوالي 460 كم/ساعة). أنا أطير خلفه، 100-200 متر، من الصعب القول. أرى جسم الطائرة ومحركين على كلا الجانبين. لا أرى المحرك الثالث في الذيل. يبدو لي مثل طائرة بوينغ 727. أرى جانب واحد منها، كل شيء باللغة العربية، ثم أنتقل إلى الجانب الآخر وكل شيء باللغة الإنجليزية"
تلقى المقدم يفتاح زيمر أمرا مباشرا "أطلق النار"!، وقال إنه بذل قصارى جهده "لتجنب تنفيذ الأمر المخيف"، وقام بتغيير موقعه على جانبي طائرة الركاب المدنية الليبية ثم أطلق رشقات تحذيرية وأرسل إشارات إلى قائد الطائرة الليبية بأن يتبعه.
تكرر الأمر بإطلاق النار، "في المرة الثانية قال لي: (هذا أمر من قائد القوات الجوية اللواء مردخاي هود). هناك كلمة رمزية لقائد القوات الجوية يعرفها جميع الطيارين. يتم استخدام نفس المصطلح حتى يومنا هذا عندما يعطي القائد الأمر بإسقاط"، هدف ما.
قائد الطائرة المقاتلة الإسرائيلية يرد قائلا حسب روايته: "انتظر لحظة. انتظر. انتظر، انتظر. لدي شعور داخلي لا أستطيع تفسيره، أن هذا خطأ، إنه سوء فهم كبير"، وفي نفس الوقت "يبدأ الملاح في الضغط علي، وهو محق في ذلك؛ وظيفته هي القيام بذلك: يجب أن ننتهي من ذلك على الفور ونعود لأننا بالفعل في منتصف الطريق (بين ريفيديم والإسماعيلية) ، وهذا هو المكان الذي يوجد فيه العدو".
بنهاية المطاف أطلق رشقات من مدفعه الرشاش على الطائرة المدنية الليبية وقال في شهادته التي تأخرت نصف قرن: "أطلق النار لأنني رجل من المنظومة وأتقيد بالأوامر حتى لو لم تعجبني. أفعل ما قاله لي قائد القوات الجوية.. بلا شك، هذا أمر مباشر من قائد القوات الجوية. شخص لديه كامل الصلاحية للقيام بذلك. إنه في المخبأ؛ لديه مصادر معلومات لا أملكها. لا أعرف ما هي هذه الطائرة. عندما وضعتها تحت الهدف، كان ذلك بين (جبل) أم خشيب و(قرية) بئر الجفجافة (ريفيديم).. أم خشيب هي هدف مهم جدا. هناك أهداف أخرى أيضا، مفاعل ديمونة، وبالطبع تل أبيب. هي أقل أهمية في هذه الحال، ولكن أم خشيب يمكن أن تكون بالتأكيد هدفا. ولا أعرف ما الذي تفعله الطائرة، وإلى أين تتجه، وأنا مشغول باستمرار بالتساؤل عما إذا كان تقديري قويا بما يكفي لتجاوز أمر من قائد القوات الجوية".
شاهد المقدم زيمر الطائرة الليبية وهي تسقط وتتقلب على كثبان الرمال ثم تنهار فيما يتصاعد منها الدخان، مشيرا إلى أن كابوسا يراوده بين الحين والآخر "أتذكر ذلك من وقت لآخر، عادة في الليل. هناك نقطتان أراهما في عيني. إحداهما أن هذه الطائرة تضرب الأرض، وتتشابك، ويرتفع الغبار ويتعالى الدخان. ثم ترى أعمدة من الدخان الأسود.. ومن الواضح أنها على الأرجح نار. ليس لدي شيء أكثر للقيام به هناك".
بعد ذلك هبط في قاعدة ريفيديم، واتصل به قائد سلاح الجو هاتفيا وطلب منه أن يمضي سريعا إلى المستشفى حيث نقل الناجون. ذهب إلى هناك بمفرده ورفض اصطحاب طيارين آخرين، "كان مشهدا قاسيا. ما الذي يمكنك فعله.. نحن الطيارون لدينا امتياز في عدم رؤية أولئك الذين نؤذيهم، بمباشرة بأعيننا.. كانت هناك صرخات مروعة. رائحة اللحم... رائحة كريهة مرعبة. تقريبا لا يمكن التحدث إلى أحد. كان بإمكاني التحدث إلى مساعد الطيار الليبي، لكنه كان في حالة صدمة. كان يتحدث الفرنسية بشكل رئيس. لم يرد علي، وفجأة اتضح لي أنني لن أحصل على أي شهادة منه. المستشفى هو الشيء الثاني الذي أتذكره أحيانا في الليل، إلى جانب تحطم الطائرة في الكثبان الرملية. الصراخ، رائحة أناس محترقة. لقد كان يطاردني لمدة 50 عاما".
بعد يومين تبين أن "الأمر أصدره قائد القوات الجوية آنذاك اللواء مردخاي هود بعد أن تحدث مع رئيس الأركان الفريق ديفيد إلازار، وحصل على موافقته. (هذا الجنرال) كان وافق على الأمر بينما كان لا يزال مترنحا بعد ليلة من عملية كبيرة في لبنان، ولم يكن يعلم في تلك اللحظة أنها كانت طائرة ركاب مدنية. ثم تجاهل وزير الدفاع موشيه ديان الأمر كما لو أنه كان مجرد ذرة غبار".
الطيار الإسرائيلي روى أنه التقي بقائد القوات الجوية وبريس الأركان وبوزير الدفاع، ولم يحصل منهم على أي جابة عن سبب إصدارهم أمرا بإسقاط الطائرة المدنية الليبية، كما لم يقر أي منهم بالمسؤولية عما حدث.
الموقع العبري يعلق على الأحداث قائلا: "في أكتوبر، اندلعت حرب يوم الغفران وكل شيء تغير بالفعل. لكن بعد 40 عاما، حين يتم فتح أرشيف الدولة، ستبدأ الأنماط المألوفة في الظهور. يمكن للمرء أن يميز بالفعل في ذلك الوقت الغطرسة والعظمة ورفض تحمل المسؤولية. ستعتذر إسرائيل رسميا وتدفع تعويضات، لكن رئيسة الوزراء غولدا مائير ووزير الدفاع موشي ديان ورئيس الأركان إلازار سيستنتجون أن ذلك كان خطأ الطيار الفرنسي الليبي. كما سيعارض ديان وغولدا تشكيل لجنة تحقيق في أكبر كارثة طيران في تاريخ إسرائيل".
يخلص زيمر إلى أنه: "بعد حوالي خمس سنوات من الحدث، أنا أصبحت مدنيا، أقرأ مقابلة مع (قائد القوات الجوية حينها) موتي هود... لقد تقاعد من الجيش تماما، وليس فقط من سلاح الجو، وبالطبع يسألونه أيضا عن الطائرة الليبية. هو لا يتفادى السؤال، يقول، نعم، كان هناك غموض، الطقس، إلخ.. وقرر قائد السرب الذي كان هناك في المكان أن هذا هو الإجراء الصحيح الذي يجب اتخاذه، وقد اتخذه.. جيد. كان لدينا محادثة صعبة".
وبشأن مصير بقية الطيارين الذين شاركوا في عملية إسقاط طائرة الخطوط الجوية الليبية عام 1973، يذكر زيمر أن "ملاح الفانتوم الثانية، باروتشي جولان، الذي كان الأصغر بيننا، قتل في حرب يوم الغفران، وتوفي الطيار دورون شاليف في حادث تحطم طائرة عام 1977. والملاح الذي جلس معي في قمرة القيادة، يعمل اليوم بتقنية عالية ولا يرغب في التعرف عليه أو التحدث عنه".
المصدر: RT
التعليقات